الأنباء الكويتية: قال مصدر نيابي ممانع لـ«الأنباء»: «ان كلام نصرالله، لجهة امتلاك حزبه قوة ردع تجاه إسرائيل من قياس إقليمي، بعد شمول قبرص واعتبارها جزءا من مشكلة في حال مساندتها إسرائيل في عدوان موسع على لبنان، لا بد من ان يدفع باللاعب الدولي الأول، أي الولايات المتحدة الأميركية، إلى بذل مزيد من الجهود والضغوط على إسرائيل لمنع توسيع الحرب مع الحزب».
وتابع المصدر: «يمكن القول إن موسم الصيف قد بدأ عمليا في لبنان، وان الحرب لن تتوسع، بل سيكون سقفها محكوما بقواعد الاشتباك التي هدف إلى تكريسها الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين في جولته الأخيرة وجولاته السابقة».