كشف رئيس محكمة الأحوال الشخصية بمحاكم دبي أن «التعديلات الأخيرة في قانون الأحوال الشخصية فرضت قيوداً لإثبات الضرر، حتى لا يكون الطلاق خيارًا سهلًا»، لافتًا إلى أنه «لا يقتصر على النساء فقط، ولكن هناك رجالًا طلبوا الطلاق للضرر، مثل رجل تعرض للضرب بشكل متكرر من زوجته الحاصلة على حزام متقدم في رياضة الكاراتيه».