صدر عن جمعية “اموالنا لنا” البيان التالي:
المودعون تواقون لمتابعة التحقيقات مع المصرفيين لجلاء بعض من الحقائق التي ادّت الى سرقة العصر. فكلنا ننتظر من النائب العام التمييزي تسهيل هذه المهمّة .
السؤال الذي يطرح:
لماذا لم تتبلغ حتى تاريخه الاجهزة الامنية البلاغ بحث وتحري بحق السيد سمعان فرنسوا باسيل علماً انه محدد بعشرة ايام وقد صدر بعد ابلاغه اصولا مرتين للحضور ولم يحضر ؟
أين تكمن العرقلة؟ “أموالنا لنا” ستتحقق لمعرفة كيف توقف التبليغ بعد صدوره وستعلن من عرقل.
وليكن معلوماً للجميع ان اموالنا سنسترجعها مهما طال الزمن ومهما حاول البعض حماية من اوصلنا الى ما نحن عليه من مصرفيين وسياسيين .
حقنا ان نطلب رفع السرية المصرفية وحقنا ان نتحرّى عن مصير اموالنا وأين أُخفيت.