بعض ما جاء في مانشيت النهار:
أفادت مصادر مطلعة على أجواء لقاءات “كتلة الاعتدال” بأن أهمية الطرح أنه داخلي أولاً يحاول كسر الجمود من جانب كتلة خارج التموضع السياسي الحاد، التي تقترح التداعي من جانب الكتل النيابية، إثر انتهاء جولة الكتلة بعد اجتماعها مع “كتلة الوفاء للمقاومة”، أي أن لا دعوة من جهة معينة للنزول إلى البرلمان مطالبين بجلسة رئاسية مفتوحة بدورات متتالية إلى حين انتخاب رئيس. جلسة واحدة كل من يشارك فيها يلتزم المشاركة في الجلسة الرئاسية المفتوحة، ومن يقاطع يكشف مسؤوليته في تعطيل الانتخابات.