تغيّرات جذرية على صعيد التحالفات هو العنوان العريض للمعركة الانتخابية بدائرة صيدا جزين وتحديدًا بصيدا.
التغيّر الاول هو انكفاء تيار المستقبل والتزام النائب بهية الحريري بعدم الترشح.
التغيّر التاني هو رفض النائب اسامة سعد تكرار التجربة والتحالف مع حركة امل بالدائرة.
التغيّر الثالث هو انو اسامة سعد يفكر جديّا منذ ساعات بعدم الترشح بنفسه للانتخابات وترشيح أحد اعضاء حزبو.
وبناء عهيدي المعطيات فينا نجزم انو نسبة الاقبال على الاقتراع ستتراجع بشكل ملحوظ بالدائرة، وحاصل ال11900 صوت يلي سُجل المرة الماضية لا بد انو يتراجع.
بجزين المشهد اوضح مقعدان مارونيان محسومين مهما كانت التحالفات الاول للنائب ابراهيم عازار المتحالف دائمًا مع حركة امل.
المقعد الثاني لاحد مرشحي التيار الوطني الحر يلي حينال الاصوات التفضيلية الاعلى، ويلي بالمرة الماضية حصل عليهن النائب زياد اسود.
هيك الواقع بيفرض وهيك الارقام بتقول، المعركة بجزين فعليًا هي على المقعد الكاثوليكي، الذي سيحسمه الكسر الاعلى، والكسر الاعلى هون يعتمد على التحالفات مع مرشحي صيدا وبصيدا المشهد ضبابي بالفعل.
أمّا عم حالة القوات اللبنانية يلي تُقدّر باكثر من ٤٠٠٠ صوت وقد تكون رافعة لاي مرشح سني عندو حيثية في مدينة صيدا فهل يترشح بهاء الحريري بنفسه ليحل مكان عمتو بهية بالتحالف مع القوات.
للحديث اكثر عن الانتخابات وعناوين اخرى تابعوا الحلقة غدًا مع النائب زياد اسود.
