–
–
–
–
–
–
أفادت معلومات الجديد أنّ الثنائي لن يشارك في الجلسة إذا كانت محصورة فقط بمناقشة خطة الجيش بل يدعو إلى وضع جدول أعمال انطلاقاً من أن الذهاب إلى جلسة محصورة ببند الخطة يعتبر اعترافاً بقرارات الحكومة السابقة. وأنّ المساعي تتمحور حول احتمالين الأول صدور قرار من الحكومة بتجميد القرار بانتظار التزام اسرائيل وسوريا والثاني أن تشكل خطة الجيش مخرجاً للجميع على قاعدة عدم جهوزية الجيش.