محطات “فاتحة على حسابها” بتعبئة البنزين… ولا رقيب!

 لوحظ أن بعض محطات المحروقات تعتمد الاستنسابية في تعبئة البنزين للسيارات، فتفتح أبوابها وتحصر عملها بزبائن محددين، كموظفي مستشفى مجاور مثلًا، وتعتذر من باقي المواطنين الذين لا يملكون بطاقة تُثبت عملهم في هذا المستشفى. فهل أصبح البنزين متوفراً لفئة معيّنة من الشعب بحسب أهواء أصحاب المحطات ومصالحهم فيما يتم حجبه عن باقي المواطنين!؟

You might also like