خاص tayyar.org –
تردد أن الموفد الرئاسي الأميركي توم براك خرج بحصيلة إيجابية من زيارتيه إلى تل أبيب فدمشق، وهو سيودعها اليوم المسؤولين اللبنانيين، على أن يجري التأسيس تباعاً وتدرّجاً على ما يحمل من أجوبة في خصوص الالتزامات المفترضة للقيادتين الإسرائيلية والسورية الواردة في الورقة الأميركية.
لكن براك لا يغفل بالتأكيد التأثير الإيراني على كلّ ما هو مرتبط بحزب الله وسلاحه، من هنا كانت لفتته تجاه طهران حيث الحلّ والربط، وهو لم يسمّها “الشريك الاستراتيجي” من عبث.