كتب الإعلامي سامي كليب عبر صفحته تحليلاً جاء فيه :” الصراحة افضل : الذي يعتقد ان نتنياهو يريد التفاوض والسلام ، واهمً..
فهو يريد فقط كسب الوقت لمزيد من العدوان في غزة والضفة ولبنان ( مجددا) واليمن وصولا الى ايران في مشروعه المبني على البطش والأساطير التوراتية لإقامة شرق أوسط جديد تتوسع فيه إسرائيل وتقضي على كل من يحاربها . واما مفاوضات ترامب مع ايران فتهدف لوقف برنامجها النووي والقبول بالشروط الاميركية-الاسرائيلية المذلة كانذار اخير قبل قصفها… والذي يعتقد ان كل ما حصل في المنطقة منذ 7 اكتوبر إلى سقوط النظام السوري إلى الشروع بضم الضفة مجرد ردة فعل، واهمٌ اكثر … المشروع الاسرائيلي يتقدم بدعم أميركي واضح ولن يتوقف…..
يجب البناء على هذه الفكرة فقط لفهم ما يجري وما سيجري لاحقا اذا كان ثمة رغبة وقدرة حقيقتان على صد هذا المشروع …”
