كتبت القاضية غادة عون عير حسابها على “أكس”:
“القضاء ينتصر لحرية التعبير ورئيس التفتيش القضائي يحفظ الشكوى التي كان قد ادعى بها وزير العدل السابق بحق رئيسة نادي القضاة والقاضي فيصل مكي لمخالفة موجب التحفظ ” من حقي بعد هذا القرار الاخير ان اطالب بالعطل والضرر عن القرار الجائر،والظالم الذي أصدره المجلس التأديبي بحقي،بصرفي من الخدمة في أيار من العام ٢٠٢٣ لاني كنت اتكلم بدون اذن مسبق مع العلم اني في حينها عبرت عن وجعي وعن وجع الناس ولم اتهجم بالعلن على احد،لكن القرار الذي صدر كان مطلوبا انذاك من السلطة القضائية بدليل الفبركات والافتراءات الواردة فيه من بينها اني اخالف موجب التحفظ ، كان مطلوبا لاني بكل بساطة ازعجت كثيرا المنظومة بالدعاوى التي حركتها بوجه سلامة والمصارف وغيرهم . هلق ارتاحوا لاني وبعد ان تركت توقفت كل هذه الملفات في النيابة العامة .للاسف هذا ان دل على شيء وخلافا لما يسوقه البعض ان لا استقلالية للقضاء حتى تاريخه. بدليل ان قراراته تتلون بحسب الاتجاه الغالب في السلطة القضاء ينتصر لحرية التعبير: القضاة لا يحتاجون إذناً مسبقاً
