كتب المحلل السياسي سالم زهران عبر حسابه على منصة أكس:
أجرت السلطات التركية وعلى أعلى المستويات اتصالات بمسؤولين لبنانيين لعدم تسليم عبد الرحمن يوسف القرضاوي إلى الجانب المصري المطلوب لديه قضائياً عبر مذكرات توقيف عربية_دولية. علماً أن القرضاوي يحمل جوازي سفر تركي ومصري وتم توقيفه في بيروت بعد زيارته إلى سورية. ما يجري عينة من صراع لن يطول بالظهور على الساحة السورية بين محورين العرب وعلى رأسهم السعودية ومصر والإمارات من جهة وتركيا والإخوان المسلمين من جهة أخرى. وكثر ممن تسرعوا في “التبريك” للجولاني قد “يكوعوا” قريباً إذا ما برز الخلاف العربي_التركي ..!