كتب الخبير في الشؤون الأوروبية تمام نور الدين:
“أحمد الشرع في زيارة رسمية إلى باريس
بوابة الغرب تمر عبر فرنسا التي تستقبله اليوم فتمنحه شرعية غربية يصنفها اول دولة غربية تستقبل رئيس سوريا الجديد.
عندما زار وزير الخارجية الفرنسي دمشق وجّه الشرع سؤالاً للوزير الفرنسي:
ما هو رأيكم بانور السادات .
التَقَطَ الوزير الفرنسي الرسالة و قال له انه رجل عظيم لانه رحل سلام. أجابه الشرع: سأكون مثله.
بحسب الاليزيه سيسمع الشرع من ماكرون التالي:
-على سوريا احترام كل دول الجوار و عدم التدخل بشؤونها.. دون استثناء و العمل على الدخول في السلام.
-احترام الأقليات و خصوصيتها.
-محاسبة مرتكبي المجازر في الساحل.
-الالتزام بمحاربة داعش.
-رفع العقوبات عن سورية سيكون تدريجياً بحال التزمت سوريا بالمطلوب منها.”