الميدان على حماوته بعد زيارة نتنياهو…

فيما زيارة رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو الهزيلة إلى واشنطن، لم تعطه أي نتيجة على مستوى ما كان يريده، بل بالعكس شكلت ادانة اضافية له ولمن يدعمه، فإن مشهدية الحرب القائمة في غزة كما جنوب لبنان لم تتغير، إذ تستمرّ آلة القتل الإسرائيليّة على المنوال عينه من الإجرام مع تصاعد التهديدات التي باتت معهودة من قبل العدو بشنّ “هجوم حاسم” على حزب الله، بالرغم من مطالبات الرئيس الأميركي جو بايدن ونائبته كاملا هاريس بوضع حدّ للحرب والعمل على الحل السلمي.

وفي الشأن السياسي اللبناني، فإن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي يزور باريس لتمثيل لبنان في الاحتفال بافتتاح الأولمبياد في العاصمة الفرنسية، سيلتقي الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وعدداً من رؤساء الدول ونظرائه العرب والأجانب، للبحث في الوضع المحلي ووقف الاعتداءات الاسرائيلية على الجنوب عبر تطبيق القرار 1701.

You might also like