بعض ما جاء في مانشيت البناء:
أشارت مصادر كتلة «الاعتدال الوطني» لـ«البناء» الى أن «اللجنة الخماسية أطفأت محركاتها بعد أن أدت قسطها للعلى، ومبادرة الاعتدال هي الوحيدة اليوم والحراك الخماسي انتهى بالبيان الذي يتلخص بإجراء حوار بين اللبنانيين أو تشاور ثم الاتفاق على مرشح ثالث أو أكثر والنزول الى مجلس النواب للانتخاب بجلسات متتالية من دون تعطيل النصاب».
وعلمت «البناء» أن سفراء اللجنة الخماسية لم يعقدوا أي لقاء منذ حوالي الأسبوع، وتنتظر نتيجة زيارة لودريان واجتماع بايدن – ماكرون لتقرّر الخطوات التالية.
كما علمت «البناء» أن وفوداً دبلوماسية عربية تزور بيروت وتعقد لقاءات سياسية ودبلوماسية بعيداً عن الأضواء في إطار الحراك العربي والقطري تحديداً لإنجاز تسوية سياسية في لبنان تؤدي لانتخاب رئيس للجمهورية.