بعض ما جاء في مانشيت البناء:
لفتت مصادر سياسية مطلعة لـ»البناء» إلى أن «الحراك الخارجي الأميركي – السعودي يضغط إلى حد كبير باتجاه انتخاب قائد الجيش لتأمين الـ86 صوتاً كبديل عن تعديل الدستور، وقد تم إقناع الكثير من الكتل النيابية ونواب كتلة التغييريين والمستقلين لكن لم يتم تأمين ثلثي مجلس النواب. والمشاورات الداخلية والخارجية مستمرة محورها عين التينة لإنضاج الطبخة الرئاسية والوصول إلى إجماع على قائد الجيش مع خريطة طريق للمرحلة المقبلة».
ولفتت المصادر إلى أنه «ليس من الضروري أن يتم انتخاب عون في جلسة اليوم، بل ربما يتم عقد الدورة الأولى وبحال لم يتمّ انتخاب عون سيعلق رئيس مجلس النواب نبيه بري الجلسة لإفساح المجال أمام التوافق وتأمين الـ86 صوتاً لفوز عون».