الإستحقاق الرئاسي: الجميع ينتظر نتائج جولات الموفدين

بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية:

يبدو واضحاً أنّ القوى السياسية، باستثناء «اللقاء الديموقراطي»، تتجنّب تسمية مرشحها لرئاسة الجمهورية في شكل حاسم.

 

وقالت مصادر سياسية لـ«الجمهورية»، إنّ «هناك قوى لا تزال فعلاً في انتظار تبلور المعطيات الداخلية والخارجية لتحديد خيارها، فيما هناك قوى أخرى تفضّل إبقاء ورقتها مستورة لئلا تحرق الإسم الذي تعمل له.

 

وفي أي حال، الجميع ينتظر نتائج جولات الموفدين العرب والغربيين، ولاسيما منهم السعودي والأميركي والفرنسي، والتي ستساهم في حسم الخيارات الرئاسية في الأسبوع الأخير قبل موعد الاستحقاق».

وفي تقدير المصادر أنّ هناك تقاطعاً معيناً بين أركان اللجنة الخماسية المعنية بالأزمة اللبنانية على أن تكون الأولوية لبرنامج عمل الرئيس والحكومة المقبلة في لبنان، وليس للأسماء، ذلك أنّ هناك ترابطاً وثيقاً بين الملف السياسي الداخلي وملف الحرب مع إسرائيل ومسار الاتفاق على وقف النار.

You might also like