بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية:
خالف مصدر رسمي رفيع الأجواء القلقة بقوله لـ«الجمهورية»: «في المبدأ، لا نستطيع ان نلغي من حسباننا أي عمل عدواني إسرائيلي، فقد تكون الحرب على ايران وما انتهت اليه عاملاً ودافعاً للتصعيد الإسرائيلي، وقد تكون في الوقت ذاته دافعاً للانكفاء في ظل ما يعانيه الداخل الإسرائيلي.
وفي أي حال ثمة معطيات دولية معاكسة للجو التشاؤمي الذي تتولّى بعض الجهات والمنصات إشاعته والتخويف منه، والأبرز فيها تأكيدات أميركية متجددة بالحفاظ على الأمن والاستقرار في لبنان، ومنع حصول اية تطورات دراماتيكية انطلاقاً من ساحة الجنوب».