تفيد معلومات عن أوساط سياسية بأن إعلاميين ومفكرين ووسطاء سعوديين يحاولون فتح قنوات تواصل بين المملكة العربية السعودية وحزب الله، إلا أن الأمور لا تزال في حاجة إلى وقت. لذلك وبحسب هذه الأوساط، لا أساس من الصحة لكل ما يُتداول حول وجود حوار مباشر بين “الحزب” والمسؤولين السعوديين، على الرغم أن التشنج التقليدي بدأ يظهر شيئاً من التراجع الظاهريا. في المقابل تقول مصادر سياسية خليجية إن المملكة لا تزال متمسكة بموقفها بشأن نزع سلاح “الحزب”، وليست في وارد فتح صفحة جديدة معه.
خاص – وسطاء سعوديون على خط الرياض – حارة حريك؟

