كتبت الوزير السابقة غادة شريم عبر حسابها على منصة “اكس”:
في البلد اليوم الكثير من البلبلة حول قانون اصلاح المصارف حتى ان البعض يصفه بقانون حماية المصارف …. على المعنيين التذكر ان الضحية الاولى والاخيرة كانت المواطن العادي الذي لم يستفد من الاستنسابية التي اعتمدت في تحويل الاموال الى الخارج ، هذا المواطن وثق بالمصرف ووضع تعويضاته وجنى عمره فيه بعد ان وعدوه واكدوا له بان امواله بامان … المواطن لايعرف من هذه المنظومة سوى المصرف وعليه ان يرد له امواله … اما البقية فتفاصيل ودهاليز وفذلاكات لاتعنيه لانه لايريد سوى حقه !